انجذب دون شعـورإلى البحار وأنا أترنح بين جفاف الصحراء أستمع إلى أصوات الأنيــن المر إنطفئ آخــر شعاعي فـرأيتُ أهوال الظلام ؛ ؛ تتكون غيوم تدق جميع الأبواب بحثاً عنك يا آسري فإني بدونك أعيش زحمة الأسى والحرمان أبكي وقائعي وأعتزل مراجعي أغني أغاني الإحتراق وأسمع صدى أنينك يرج في دياري فـ أرحل بذاكرتي إليك وترحل معها الدموع من عيني لتعـانق وجنتيك ياقاتلــتي لاأخفيك لقــد عدت إليك ملهــوفا مشتاقا
لكي ينعم وجني بنعومة راحة يديك عندما تمسح دموعي وتتذوقى مرارتها فـينهمر حنانك علي مثل عطر يزين لي حاضري صدى يتهادى صوتك كنغم شجي يردد حروف إسمي كأن خفقات قلبي تهاب من الأسى لتعانق روحك وتذوب كل الآهات على صدرك فدعيني ولتتهاوى كل لحظات الشقاء وأنام ملئ اجفاني كل الحروف تأن بجنون حبك كل الكلمات حولي تنهمر منها رسائل بلون الفرح تعيد لي حنيني اليك توقظ ذاك الوعد المنحوت على صدر الليل تتشبث ببقايا عطر الأيام وتحتضن بين شفتيك الأشجان أمد ّ يدي عطشى فلا أجد إلا خيالك يضمني اليك يسكب عطر الوجع في أعماقي ويهدهدني بين أهداب الجراح آهات تعتريني فترخي جدائل الألم في عروقي دعينـي أتنفسك في صدر الفضاء أنضم لأجلك حروف من بياض عينيك وأغرس قبلاتي على أنحاء جسدك وأسكب زفرات شوقي ولهفتي في صدرك وأقرأك أحلامي بين أصابع اللهفة فالعمر لازال يحتوي بدايات حبك ويسكن نهاياته. . جسدي مفرغ من كل شيء الا من تضاريس حبك وعواطف أنوثتك التي لن أمارسها الا رقصا بين كفوف عشقك الحلال حتى شرايين قلبي تشهد عواصف الحرمان فكى ذاك الحصار وتلك القيود وتنزهى بحريه فوق نهر شعوري كل الطرق معبدة ومساماتي بحبك مستعمرة صوبت سهام العشق الى قلبي فانفجرت انوثة شرقية تسكن تفاصيل جسد مسافر اليك ملكت ُ لأجلك َ حب ٌ مباح يلامس ُ أحشائي منذ الأزلية في حين أنهكني الشوق الصبر صودرت أحاسيسي كي لا تزفر الا بقصائد اشواق تقتلني مد ّ اليّ يديك واسكبني بين وعودك بأن تعطيني كامل رجولتى بقربك اللي ومرافقت دروب حلمي تجاوز بها الروايات الخرافية رعشة الوفاء ستلوح بالجدب ومن عمق العطش تسللني لتنثر قبلات نارية أحجبني سكونا بين ذراعيك لأعلن انك انثى ليس كباقي انثيات خضت العمر لأجلها في ترحال ولنمضي تحت ظلال عشقنا الحلال أحبك حتى آخر العمر سـيدتي اتتوقعى اننني مجنون باحتياجي لك نعم اذا كان حبي لك جنون فاسوف اعترف هنا انني مجنون بحبك ولا استطيع العيش بدونك فأنت انفاسي التي اتنفس بها ودقات قلبي التي تسكن ضلوعي فسوف احبك حتى آخر عمري
لكي ينعم وجني بنعومة راحة يديك عندما تمسح دموعي وتتذوقى مرارتها فـينهمر حنانك علي مثل عطر يزين لي حاضري صدى يتهادى صوتك كنغم شجي يردد حروف إسمي كأن خفقات قلبي تهاب من الأسى لتعانق روحك وتذوب كل الآهات على صدرك فدعيني ولتتهاوى كل لحظات الشقاء وأنام ملئ اجفاني كل الحروف تأن بجنون حبك كل الكلمات حولي تنهمر منها رسائل بلون الفرح تعيد لي حنيني اليك توقظ ذاك الوعد المنحوت على صدر الليل تتشبث ببقايا عطر الأيام وتحتضن بين شفتيك الأشجان أمد ّ يدي عطشى فلا أجد إلا خيالك يضمني اليك يسكب عطر الوجع في أعماقي ويهدهدني بين أهداب الجراح آهات تعتريني فترخي جدائل الألم في عروقي دعينـي أتنفسك في صدر الفضاء أنضم لأجلك حروف من بياض عينيك وأغرس قبلاتي على أنحاء جسدك وأسكب زفرات شوقي ولهفتي في صدرك وأقرأك أحلامي بين أصابع اللهفة فالعمر لازال يحتوي بدايات حبك ويسكن نهاياته. . جسدي مفرغ من كل شيء الا من تضاريس حبك وعواطف أنوثتك التي لن أمارسها الا رقصا بين كفوف عشقك الحلال حتى شرايين قلبي تشهد عواصف الحرمان فكى ذاك الحصار وتلك القيود وتنزهى بحريه فوق نهر شعوري كل الطرق معبدة ومساماتي بحبك مستعمرة صوبت سهام العشق الى قلبي فانفجرت انوثة شرقية تسكن تفاصيل جسد مسافر اليك ملكت ُ لأجلك َ حب ٌ مباح يلامس ُ أحشائي منذ الأزلية في حين أنهكني الشوق الصبر صودرت أحاسيسي كي لا تزفر الا بقصائد اشواق تقتلني مد ّ اليّ يديك واسكبني بين وعودك بأن تعطيني كامل رجولتى بقربك اللي ومرافقت دروب حلمي تجاوز بها الروايات الخرافية رعشة الوفاء ستلوح بالجدب ومن عمق العطش تسللني لتنثر قبلات نارية أحجبني سكونا بين ذراعيك لأعلن انك انثى ليس كباقي انثيات خضت العمر لأجلها في ترحال ولنمضي تحت ظلال عشقنا الحلال أحبك حتى آخر العمر سـيدتي اتتوقعى اننني مجنون باحتياجي لك نعم اذا كان حبي لك جنون فاسوف اعترف هنا انني مجنون بحبك ولا استطيع العيش بدونك فأنت انفاسي التي اتنفس بها ودقات قلبي التي تسكن ضلوعي فسوف احبك حتى آخر عمري