قصة بعنوان
الحب تحت سيطرة الاموال
كان فى يوم من الايام يسير شاب فى الطريق الى عملة وكان يحب عملة كثيرا ويعطى لة كل جهدة
حيث كان لا ينقصة فى حياتة سوى ان يدق قلبة بحبيب يهون علية مصاعب الحياة ، حيث صادف وهوا فى الطريق الى عملة من خفق لها قلبة واخذ يدق بلا رحمة واخذ الشاب يطلب الرحمة من قلبة لسرعه نبضاتة التى كانت ان تسقطة صريعا من هول الحب ، ثم اخذ الشاب قلبة فى التفكير لمحاولة التقرب لهذة الفتاة التى رق لها قلبة وبعد عدة ايام قليلة نجح فى التقرب اليها والحديث معها ، كان لا يقف قلبة وعقلة عن التفكير بها دوما الى ان جاء اليوم الذى اعترف لها بحبة .
وفى يوم من الايام رق قلب حبيبتة ثم اخذت فى التفكير فى طريقة تصارحة بحبها نحوة الى ان اتيحت لها الفرصة لذلك ، فاعترفت له بحبها ، فاصبح الشاب فى اروع لحظات السعادة لانه اعتبر هذة الفتاة اول شىء يتمناة من قلبة ويحدث لة، استمر الحبيبان فى اسعد ايام عمرهما يتبادلان ايام الفرح وايام الشقاء سويا كان لا يبعدهما عن بعض سوى الموت ، وبعد عامين وفى ليلة من اشد الليالى سواد قد علم الشاب انها مقبلة على الزواج بامر اهلها ، ففزع الشاب المسكين كالمجنون ولا يعرف كيف يتصرف وحالة لا حول له ولا قوة
وللاسف ... بعد ايام قليلة تم زواج الفتاة ،، وليبكيكم لتعرفوا انه وقف بجانبها يوم زفافها يغنى لها ويرقص ليرى ابتسامتها على شفتيها ، وبعد اشهر قليلة علم الشاب المسكين ان زواج هذة الفتاة كان مطلبا منها ، ثم اخذ يفكر ما السبب ؟ فاكتشف ان السبب الحقيقى وراء ذلك هوا المــــــال .
فكيف بحال ذلك المسكين لقد ضاقت الدنيا بعينية مما ادى الى التقصير فى العمل والدراسة فترك الشاب عملة وترك دراستة بحثا عن المال ، ولكن ما بحال هذا المسكين فى يوم لا يرى بجانبة حبيبة الذى كسرة وجعلة يخسر كل ما كان يمتلك فيقول الشاب استطيع تعويض المال ، الدراسة فلقلبى لا اجد البديل وما يعوضنى عنة
لقد اصبح الشاب مكسورا ومطويا على احزانة حائرا ما يفعل ، الى ان جاء يوم ابتسمت لة قدرة مرة اخرى اذ صدمتة سيارة ففارق الحياة ، اسمعوا ماذا قال هذا الحبيب قبل وفاتة (( لقد اخدت منى الدنيا كل شىء واعطتنى بحبيب فتكرنى حبيب الذى لا يرحم )) فالان انا ذاهب للرحمن الرحيم ملك كل الناس والقادر على تخليص الذنوب (لا اله الا الله محمد رسول الله)
انهمرت عيناى غرقا فى دموعها وانا ارى ابتسامتة على وجهه الطفولى قبل وفاتة حقا ان الله فوق الجميع.
الحب تحت سيطرة الاموال
كان فى يوم من الايام يسير شاب فى الطريق الى عملة وكان يحب عملة كثيرا ويعطى لة كل جهدة
حيث كان لا ينقصة فى حياتة سوى ان يدق قلبة بحبيب يهون علية مصاعب الحياة ، حيث صادف وهوا فى الطريق الى عملة من خفق لها قلبة واخذ يدق بلا رحمة واخذ الشاب يطلب الرحمة من قلبة لسرعه نبضاتة التى كانت ان تسقطة صريعا من هول الحب ، ثم اخذ الشاب قلبة فى التفكير لمحاولة التقرب لهذة الفتاة التى رق لها قلبة وبعد عدة ايام قليلة نجح فى التقرب اليها والحديث معها ، كان لا يقف قلبة وعقلة عن التفكير بها دوما الى ان جاء اليوم الذى اعترف لها بحبة .
وفى يوم من الايام رق قلب حبيبتة ثم اخذت فى التفكير فى طريقة تصارحة بحبها نحوة الى ان اتيحت لها الفرصة لذلك ، فاعترفت له بحبها ، فاصبح الشاب فى اروع لحظات السعادة لانه اعتبر هذة الفتاة اول شىء يتمناة من قلبة ويحدث لة، استمر الحبيبان فى اسعد ايام عمرهما يتبادلان ايام الفرح وايام الشقاء سويا كان لا يبعدهما عن بعض سوى الموت ، وبعد عامين وفى ليلة من اشد الليالى سواد قد علم الشاب انها مقبلة على الزواج بامر اهلها ، ففزع الشاب المسكين كالمجنون ولا يعرف كيف يتصرف وحالة لا حول له ولا قوة
وللاسف ... بعد ايام قليلة تم زواج الفتاة ،، وليبكيكم لتعرفوا انه وقف بجانبها يوم زفافها يغنى لها ويرقص ليرى ابتسامتها على شفتيها ، وبعد اشهر قليلة علم الشاب المسكين ان زواج هذة الفتاة كان مطلبا منها ، ثم اخذ يفكر ما السبب ؟ فاكتشف ان السبب الحقيقى وراء ذلك هوا المــــــال .
فكيف بحال ذلك المسكين لقد ضاقت الدنيا بعينية مما ادى الى التقصير فى العمل والدراسة فترك الشاب عملة وترك دراستة بحثا عن المال ، ولكن ما بحال هذا المسكين فى يوم لا يرى بجانبة حبيبة الذى كسرة وجعلة يخسر كل ما كان يمتلك فيقول الشاب استطيع تعويض المال ، الدراسة فلقلبى لا اجد البديل وما يعوضنى عنة
لقد اصبح الشاب مكسورا ومطويا على احزانة حائرا ما يفعل ، الى ان جاء يوم ابتسمت لة قدرة مرة اخرى اذ صدمتة سيارة ففارق الحياة ، اسمعوا ماذا قال هذا الحبيب قبل وفاتة (( لقد اخدت منى الدنيا كل شىء واعطتنى بحبيب فتكرنى حبيب الذى لا يرحم )) فالان انا ذاهب للرحمن الرحيم ملك كل الناس والقادر على تخليص الذنوب (لا اله الا الله محمد رسول الله)
انهمرت عيناى غرقا فى دموعها وانا ارى ابتسامتة على وجهه الطفولى قبل وفاتة حقا ان الله فوق الجميع.