حبيبتى .. دعينى أقول لكي .. سطور وعبارات أشعر بها الآن وهي منثورة على
أنحاء جسدى .. يلملمها قلمي .. يزخرفها بصفحتى .. رسالتى هي كلمات .. وكلماتى هى عبارات .. وعباراتى هى صفحتى .. وصفحتى هي لوحتى .. ولوحتى هى أيام حياتى .. وأيام حياتى هي عمري .. وعمري هو قلبي .. وقلبي هو نبضي .. ونبضى هو
أنتــــى
أروى لما حولي ... انسان وحيوان وجماد .. أروى لكونى وهو مسرحي .. وأروى روايتى وروايتى هى رقصتى وأنا أغرد بمعان حبك سيدتي
نظرت الي صورتك فى شروق شمسي .. فتحول الكون بما فيه .. بسحر لم يحدث أبداً .. تحول الى بستان ومسرح ... لاتراقص به بأبتساماتى وجسدى وقلمى وكلماتى
ولم يحدث ابداً سيدتي ان يتراقص جسدى وهو ماسكاً لعود عزفي وهو قلمى
أتراقص وأنا مغتال من حبك ... وشهيد لاشتياقي لكي سيدتي ..
أنتى من كنتى الأولي بحياتى .. وأنتى سيدتي بآخــرتي
سلامـي لكي وحبـي وأجمل امنياتي .. وكل كلماتى .. حبيبتى
ها هو أنا .. على مسرحي .. أتراقص .. أبتسم .. أناجي أشلاء الكون عاشقاً
أرسم بنظرات عيني صورتك أمامي .. أتراقص بكل أجزاء شعبك وشعبك دائماً هو جسدى ..
حبيبتى أصرخ راقصاً وأقول حبيبتى كما عرفتها .. سيدة لكل النساء .. حسنها ورقتها .. انسياب جمالها .. طيبة .. راقية .. وغير كل النساء .. فهى رونقـــي
يا وردة جميلة موطنها دفاتر شعرى .. وشعري بيوته حبك وقوافيه هو عشقك
فكان ميزان جمالى هو حنين أتشربه من أناملك الرقيقة .. ديوان عشقي أرويه بشفاهك أنتى سيدتي ..
تخرجين كل لحظة من بين عينى وأنا ناظراً لما حولي لأحاكيه عنك حبيبتى
أشعر بغيرتي من أصابعي وهى تتخيل أجزائك فى هواء يغمرني ..
ونظرت فجاة لشمسى وهى تنير للكون من احاسيسي .. وألمس دفء الشمس الذى منبعه هو اشواقي .. فاصبح الكون ملك لي أنا .. يحيا بحياة حبي لك سيدتى
صرخات ونداءات .. صراعات ومفارقات .. ترانيم ونغمات .. معبد ورهبان
حضارة مسطرة بالوجدان .. كوكب داخل مجرات .. شخص راسله الرحمن .. ليكون لي عشقي .. يكون لي رسالتى .. وكنت انا الرسول ... فأنا رسول حبك سيدتي
مدينة أسكنها أنا وباقي شعبك .. مدينة لا أحيا الإ وأنا اتنفس بأجوائها .. احمل أكفان شوقي بين يدى ... أحمل أهات حبي على جسدى ... أنطق أسمك ببريق عيني .. أتحدى رجال الكون فى حبي ... أنتصر وأنتى جائزتى ..
أتحرك برقصات جسدى على مسرحي .. أتناغم بتنهيدات أنفاسي وهى ترتل حبك .. وكأنه رسالة سماوية .. سيدتى أترين يدى وهى راقصة وتناغمها عينى .. أتشعرين بشفتاى وهى ترقص بطريقتها الخاصة .. فما جمال رقصتها وسمفونيه رقصها هو أنتى
أترين صرخاتى وهى تصف عشق يفوق عشق الانسان .. أنظرى لعينى وهى تبحث عنك .. كسمكة تبحث عن الماء فى لحظة فراقها للحياة ..
سيدتي حبي لك الآن أصفه ... الآن أقف منتصباً .. الآن أصرخ فى البشر .. من مكانى
أيها القوم تعالو أنصتوا .. لجسدى وهو يروى عاطفتي .. ويصف حبي
سيدتي حبك هو بدايتى فهو نفس يهبه الله للطفل كى يحيا .. ونهايتى هو حبك سيدتى فهو القبر وكنت أنا الجسد السكان به فى موتى
حبيبتى .. أبتسامتك وأنتى تراقصينى هى أرضي .. أسمى وهو خارج بموكب أنفاسك انتى هو سمائي .. لم يخلق الانسان الا وقلبه داخل صدره .. يدق وينبض
ولكن أنا هنا وسط البشر .. افتح لهم صدرى .. فلم يجدوا قلب فيه
فانى أحيا بنض قلب .. فى صدرً .. وهو صدرك أنتى .. فحين يتوقف يكون مماتى .. نهاياتى .. حبيبتى أنا ما خلقت فى جسدك .. ولم تريه الأ وأنا واقفاً أمامك
فأنا من خلق ليكمل ذاتك ... أنا أنا أنا أنا .... راقصاً بحرم حبك ومقدسً لأسمك
أنحاء جسدى .. يلملمها قلمي .. يزخرفها بصفحتى .. رسالتى هي كلمات .. وكلماتى هى عبارات .. وعباراتى هى صفحتى .. وصفحتى هي لوحتى .. ولوحتى هى أيام حياتى .. وأيام حياتى هي عمري .. وعمري هو قلبي .. وقلبي هو نبضي .. ونبضى هو
أنتــــى
أروى لما حولي ... انسان وحيوان وجماد .. أروى لكونى وهو مسرحي .. وأروى روايتى وروايتى هى رقصتى وأنا أغرد بمعان حبك سيدتي
نظرت الي صورتك فى شروق شمسي .. فتحول الكون بما فيه .. بسحر لم يحدث أبداً .. تحول الى بستان ومسرح ... لاتراقص به بأبتساماتى وجسدى وقلمى وكلماتى
ولم يحدث ابداً سيدتي ان يتراقص جسدى وهو ماسكاً لعود عزفي وهو قلمى
أتراقص وأنا مغتال من حبك ... وشهيد لاشتياقي لكي سيدتي ..
أنتى من كنتى الأولي بحياتى .. وأنتى سيدتي بآخــرتي
سلامـي لكي وحبـي وأجمل امنياتي .. وكل كلماتى .. حبيبتى
ها هو أنا .. على مسرحي .. أتراقص .. أبتسم .. أناجي أشلاء الكون عاشقاً
أرسم بنظرات عيني صورتك أمامي .. أتراقص بكل أجزاء شعبك وشعبك دائماً هو جسدى ..
حبيبتى أصرخ راقصاً وأقول حبيبتى كما عرفتها .. سيدة لكل النساء .. حسنها ورقتها .. انسياب جمالها .. طيبة .. راقية .. وغير كل النساء .. فهى رونقـــي
يا وردة جميلة موطنها دفاتر شعرى .. وشعري بيوته حبك وقوافيه هو عشقك
فكان ميزان جمالى هو حنين أتشربه من أناملك الرقيقة .. ديوان عشقي أرويه بشفاهك أنتى سيدتي ..
تخرجين كل لحظة من بين عينى وأنا ناظراً لما حولي لأحاكيه عنك حبيبتى
أشعر بغيرتي من أصابعي وهى تتخيل أجزائك فى هواء يغمرني ..
ونظرت فجاة لشمسى وهى تنير للكون من احاسيسي .. وألمس دفء الشمس الذى منبعه هو اشواقي .. فاصبح الكون ملك لي أنا .. يحيا بحياة حبي لك سيدتى
صرخات ونداءات .. صراعات ومفارقات .. ترانيم ونغمات .. معبد ورهبان
حضارة مسطرة بالوجدان .. كوكب داخل مجرات .. شخص راسله الرحمن .. ليكون لي عشقي .. يكون لي رسالتى .. وكنت انا الرسول ... فأنا رسول حبك سيدتي
مدينة أسكنها أنا وباقي شعبك .. مدينة لا أحيا الإ وأنا اتنفس بأجوائها .. احمل أكفان شوقي بين يدى ... أحمل أهات حبي على جسدى ... أنطق أسمك ببريق عيني .. أتحدى رجال الكون فى حبي ... أنتصر وأنتى جائزتى ..
أتحرك برقصات جسدى على مسرحي .. أتناغم بتنهيدات أنفاسي وهى ترتل حبك .. وكأنه رسالة سماوية .. سيدتى أترين يدى وهى راقصة وتناغمها عينى .. أتشعرين بشفتاى وهى ترقص بطريقتها الخاصة .. فما جمال رقصتها وسمفونيه رقصها هو أنتى
أترين صرخاتى وهى تصف عشق يفوق عشق الانسان .. أنظرى لعينى وهى تبحث عنك .. كسمكة تبحث عن الماء فى لحظة فراقها للحياة ..
سيدتي حبي لك الآن أصفه ... الآن أقف منتصباً .. الآن أصرخ فى البشر .. من مكانى
أيها القوم تعالو أنصتوا .. لجسدى وهو يروى عاطفتي .. ويصف حبي
سيدتي حبك هو بدايتى فهو نفس يهبه الله للطفل كى يحيا .. ونهايتى هو حبك سيدتى فهو القبر وكنت أنا الجسد السكان به فى موتى
حبيبتى .. أبتسامتك وأنتى تراقصينى هى أرضي .. أسمى وهو خارج بموكب أنفاسك انتى هو سمائي .. لم يخلق الانسان الا وقلبه داخل صدره .. يدق وينبض
ولكن أنا هنا وسط البشر .. افتح لهم صدرى .. فلم يجدوا قلب فيه
فانى أحيا بنض قلب .. فى صدرً .. وهو صدرك أنتى .. فحين يتوقف يكون مماتى .. نهاياتى .. حبيبتى أنا ما خلقت فى جسدك .. ولم تريه الأ وأنا واقفاً أمامك
فأنا من خلق ليكمل ذاتك ... أنا أنا أنا أنا .... راقصاً بحرم حبك ومقدسً لأسمك