أريدك أنت ...
ما زلت أُدمن عبق بخور كلماتك......
واستنشق لأحيا..
بشهيق من زفراتك!!
عيناي تبحث عنك تناديك.
. تناجي لمساتك
وانت ما زلت تتخبط بين
حنين.. وانين.. وتغرق في
ضياع شتاتك!!
ستكون حياتك
على معالم حروفي..
وتضاريس كلماتي...
وجغرافيا وقع خطواتي.. ..
ستكون حياتك ..
على رسم ملامحي..
وعلى نزف اناتي..
وحلم حياتي.
أاحاول جاهدة..
محو آثار.. الم جروحك..
كموج البحر....
يمحي كل الخطى
العابثه على الشاطىء.
ليعلن عذرية الساحل.
وألملم شظايا انكساراتك....
بلمسة حنان ..
تذيب الحنين..
..و تجتاحني رغبة عارمة..
بان اجمع حفنة..
من بقايا فتاتك!!
اعذرني ..
اذ خطف شعري.. الليل من مساآتك....
والنور من نجماتك...
أاعذرني..
اذ تسرب ذاك العطر..
و ملأ شغاف قلبك....
وكيانك. و عرقل رسم خطواتك!!
اعذر حرفي..
اذ اقتحم خلوتك.
. وجند جيوشا من نسائم.
. كي يستوطن نبضاتك...
اعذرني...
اذ لمحت اسمي يتهادى
على انسام شرفاتك.
اعذرني...
.. بل اعذره.
أعذر ذاك العطر..
.. حاوره..
هو.. ولا تلمني..
فلا سلطة لي عليه..
بل هو.. السلطان..
لا تفاوض معه ابدا...
فانه دكتاتوري الحكم.....
ونفوذه بيده..
ليتصرف بكل حرية..
..و يتسرب بكل حرية..
ويتحكم بكل غجرية..
ويقتحم.
ويحتل.
. ويستوطن.. شعاب روحك..
ويتوج نفسه على عرش قلبك..
. ويطيح كل مجاهد.. يحاول نفيه..
. ليستقر في اعماق .. اعماق الروح!
لا اقيده .. ولن اقدر.
لا امنعه.. ولن اقدر.
اعذرني..
اعذرني.. اذ اتخذت عيناك
..كشعلتي حنان...
وقطفت النور من نجماتك...
فانا ما كنت يوما ..
الا راسمة للعشق...
على بياض صفحاتك.
وعاشقة للرسم..
على معالم .. سنواتك..
الملم ضوع من عبق ازهار
ربيع الكون..
لازين به ..جناتك....
فانا
اتيت اليك...
انت وحدك..
لانني اريد ك
انت وحدك..
اريدك انت!!
لان جرحك .. آلمني..
وقتلتني .. آهاتك......
وجئت من عالم غريب.
. بحثت عن حلم جديد.
ووجدته جرحا
منسيا على طرقاتك...
اعذرني اذ اشعلت في روحك ناراًَ
.. وفي ذكرياتك.. نارا...
و
جهنما..
ورحلت..!!
ما زلت أُدمن عبق بخور كلماتك......
واستنشق لأحيا..
بشهيق من زفراتك!!
عيناي تبحث عنك تناديك.
. تناجي لمساتك
وانت ما زلت تتخبط بين
حنين.. وانين.. وتغرق في
ضياع شتاتك!!
ستكون حياتك
على معالم حروفي..
وتضاريس كلماتي...
وجغرافيا وقع خطواتي.. ..
ستكون حياتك ..
على رسم ملامحي..
وعلى نزف اناتي..
وحلم حياتي.
أاحاول جاهدة..
محو آثار.. الم جروحك..
كموج البحر....
يمحي كل الخطى
العابثه على الشاطىء.
ليعلن عذرية الساحل.
وألملم شظايا انكساراتك....
بلمسة حنان ..
تذيب الحنين..
..و تجتاحني رغبة عارمة..
بان اجمع حفنة..
من بقايا فتاتك!!
اعذرني ..
اذ خطف شعري.. الليل من مساآتك....
والنور من نجماتك...
أاعذرني..
اذ تسرب ذاك العطر..
و ملأ شغاف قلبك....
وكيانك. و عرقل رسم خطواتك!!
اعذر حرفي..
اذ اقتحم خلوتك.
. وجند جيوشا من نسائم.
. كي يستوطن نبضاتك...
اعذرني...
اذ لمحت اسمي يتهادى
على انسام شرفاتك.
اعذرني...
.. بل اعذره.
أعذر ذاك العطر..
.. حاوره..
هو.. ولا تلمني..
فلا سلطة لي عليه..
بل هو.. السلطان..
لا تفاوض معه ابدا...
فانه دكتاتوري الحكم.....
ونفوذه بيده..
ليتصرف بكل حرية..
..و يتسرب بكل حرية..
ويتحكم بكل غجرية..
ويقتحم.
ويحتل.
. ويستوطن.. شعاب روحك..
ويتوج نفسه على عرش قلبك..
. ويطيح كل مجاهد.. يحاول نفيه..
. ليستقر في اعماق .. اعماق الروح!
لا اقيده .. ولن اقدر.
لا امنعه.. ولن اقدر.
اعذرني..
اعذرني.. اذ اتخذت عيناك
..كشعلتي حنان...
وقطفت النور من نجماتك...
فانا ما كنت يوما ..
الا راسمة للعشق...
على بياض صفحاتك.
وعاشقة للرسم..
على معالم .. سنواتك..
الملم ضوع من عبق ازهار
ربيع الكون..
لازين به ..جناتك....
فانا
اتيت اليك...
انت وحدك..
لانني اريد ك
انت وحدك..
اريدك انت!!
لان جرحك .. آلمني..
وقتلتني .. آهاتك......
وجئت من عالم غريب.
. بحثت عن حلم جديد.
ووجدته جرحا
منسيا على طرقاتك...
اعذرني اذ اشعلت في روحك ناراًَ
.. وفي ذكرياتك.. نارا...
و
جهنما..
ورحلت..!!