يتناول الكتاب علم الفراسة، من حيث كونه طريقة للاستدلال بالخلق الظاهر على الخلق الباطن. يحث في تاريخه وينتقل إلى فراسة الأمزجة ودلائلها وأنواعها على رأي القدماء وعلى رأي المحدثين، وتكلم عن زاوية الوجه وشكله ونسبة ذلك إلى الأخلاق، ثم عمد إلى فراسة الأعضاء بالتفصيل (الذقن، الفم، الأنف…) ودلالتها على صاحبها، ثم انتقل للحديث عن فراسة الأمم فذكر أصناف الناس ومميزات كل صنف منهم، ويبين ما اختصت به كل أمة من الأخلاق والأطوار، ومن ثم أتى على فراسة الرأس الذي يدل على أخلاق الناس وقواهم من النظر إلى أشكال رؤوسهم.
وبعد ذلك ذكر مقالة في فراسة المهن والصناعات كالقواد ورجال السياسة والمصورين والشعراء… ونشر رسوم مشاهير كل مهنة لبيان ما تدل عليها الظواهر من الأخلاق وفرغ من ذلك كله إلى فراسة الحيوانات، وأجراء مقابلة بين الإنسان وأنواع الحيوان للاستدلال على أخلاق البشر بأخلاق ما يشبههم من ضروب الحيوان.
رآي الشخصي
ان الفراسه لها اناس اختصهم الله بها
وكما قال سيدنا عمر رضي الله عنه وارضاه
اجذروا فراسه المؤمن
وهناك فراسه عن تجارب او خبرات سابقه للانسان
مثل الدكتور الذي يكتشف مرض العليل عندما يقع نظره عليه وعن بعض
العلامات المتواجده
مثل مايظهر علي مدمني الخمور
ومدمني المخدرات
ومن اعتاد الكدب او النفاق
ومن اعتاد علي افعال اخري يظهر عليهم بعض العلامات ولا كن لانقول علي العلامات او نقرر استنتاجاتنا بالفراسه الا بعد اجتماع مالايقل عن ثلاث او اربع علامات
وهنا تقدر ان تقرر وتتأكد من وجود العيب في المعيب
نتيجه افعال او انحرافاته او سلوكياته
هذا والعلم عند الله عز وجل
ونسأل الله ان ينير بصيرتنا نحن واياكم
والمسلمين اجمعين
تحياتي
*********
وبعد ذلك ذكر مقالة في فراسة المهن والصناعات كالقواد ورجال السياسة والمصورين والشعراء… ونشر رسوم مشاهير كل مهنة لبيان ما تدل عليها الظواهر من الأخلاق وفرغ من ذلك كله إلى فراسة الحيوانات، وأجراء مقابلة بين الإنسان وأنواع الحيوان للاستدلال على أخلاق البشر بأخلاق ما يشبههم من ضروب الحيوان.
رآي الشخصي
ان الفراسه لها اناس اختصهم الله بها
وكما قال سيدنا عمر رضي الله عنه وارضاه
اجذروا فراسه المؤمن
وهناك فراسه عن تجارب او خبرات سابقه للانسان
مثل الدكتور الذي يكتشف مرض العليل عندما يقع نظره عليه وعن بعض
العلامات المتواجده
مثل مايظهر علي مدمني الخمور
ومدمني المخدرات
ومن اعتاد الكدب او النفاق
ومن اعتاد علي افعال اخري يظهر عليهم بعض العلامات ولا كن لانقول علي العلامات او نقرر استنتاجاتنا بالفراسه الا بعد اجتماع مالايقل عن ثلاث او اربع علامات
وهنا تقدر ان تقرر وتتأكد من وجود العيب في المعيب
نتيجه افعال او انحرافاته او سلوكياته
هذا والعلم عند الله عز وجل
ونسأل الله ان ينير بصيرتنا نحن واياكم
والمسلمين اجمعين
تحياتي
*********