الألعاب تنمى ذكاء الطفل
لذا تكثر مثل هذا الالعاب في بعض العيادات الخاصة، لانها تعتبر رياضة الحياة التي لا تضاهى، فهي تمثل اللقاء الاول للطفل مع جسمه وبيئته، وعن طريق اللعب يشرع الطفل في ادراك العلاقات بين الاشياء، او بين الفضاء وبين تنسيقه العضلي والتأثير الناجم عنه، ويبدأ يدرك بصورة خاصة انه يستطيع ان يعدل بيئته بافعاله. ثم ان مجرد استعمال الاطفال الصغار جدا للاشياء القريبة منهم يشكل منبها حسيا بالغ الاهمية، وهذا ما يوفر للطفل طريقا ملموسا ممتعا نحو تجارب جديدة تعد جوهرية فيما يتعلق بنموه الذهني ونمو ذكائه.
اما التغييرات التي تطرأ في الشهر السابع والثامن من عمره فهي تتيح للام ان ترى طفلها قد بدأ يلهو بالاصوات، وهنا يمكن القول انه شرع فعلا باللغو لنفسه، وبتقليد الاصوات البسيطة الموجهة اليه، واما التطور اللفظي فانه يرتبط باهتمام بالغ لدى الطفل في الدمى التي تخرج اصواتا او موسيقى. هنا تحاول بعض العيادات توفير كثير من دمى معينة توضع امام الاطفال، كساعة يخرج منها عصفور يغرد، اوحيوانات او صناديق موسيقية تحتوي في داخلها على دمى متحركة او اجراس او دمى تصدر اصواتا موسيقية.
وبين الشهرين الثامن والتاسع حيث يستطيع الطفل الجلوس لوحده منتصبا يمكنه مشاهدة البيئة التي تحيط به من زاوية مميزة شديدة الاختلاف، هنا توضع امامه صور مختلفة للحيوانات والالوان الزاهية والالعاب. وهذا يساعد الى حد كبير على توسيع مدى رؤيته، ويتمكن عندها من تحريك نفسه بمزيد من السهولة ومن استعمال الاشياء المحيطة به.
ولا تقتصر حركاته على الامساك بالاشياء بل وعلى رميها وتكديسها ويمثل ذلك كله تطورا في ذكائه يوما بعد يوم، فالدمى التي تتحرك تلقائيا على سبيل المثال والالعاب ذات العجلات والقطارات والسيارات الصغيرة وغيرها تعد ذات نفع كبير لقدرات الطفل الذهنية بعد ان تعلم الزحف على اطرافه الاربعة.
والحق ان الطفل يحب العابه المفضلة حيثما يزحف، وذلك في محاولاته الاولى للتحرك مستقلا عن الاخرين، ولكن ينبغي للام ان تحذر من وضع دمى كبيرة حوله، فالطفل لا يزال يحتاج الى ان يسند نفسه باحدى يديه على الاقل.
وبحسب التقرير الطبي، عندما يصبح الطفل قادرا على المشي تتخذ الالعاب بالنسبة له طابعا مختلفا، ففي هذه المرحلة يصبح قادر ان يصل الى اشياء جديدة يرفعها عن الارض ، وفي هذه المرحلة ايضا يكون قد برع في استعمال يديه، لذا تنشأ لديه الرغبة القوية للاكتشاف باستعمال جسمه، ويتمثل ذلك في محاولته لتسلق كل شيءوالوصول الى كل ركن من اركان المنزل، وبذل كل جهد مثلا للخروج من حظيرته النقالة. وهذا المرحلة بالغة الاهمية في حياة الطفل، فهي تزوده بالوسائل اللازمة من اجل تطوره العقلي وذكائه، وتمكنه كذلك من تنمية ثقته بنفسه، تلك الثقة المؤسسة على شعوره بالاستقلال. فالطفل يحتاج الى اللعب الكثير والى تدريب عضلاته وبناء الثقة في ذاته، ولكنه يحتاج في الوقت نفسه الى بيئة سليمة، فيها شخص بالغ يكون دائما الى جانبه، ضمانا لحمايته، لكن دون الهيمنة عليه او القسوة عليه، فهذا يكبح تطوره الذهني. لذا على الام ان لا يسيطر عليها الخوف اذا رأت طفلها يسقط ارضا في اول محاولاته للوقوف، ولعل من الاجدى بها ان تسعى الى الاقلال من سقوطه.
ويحب الطفل التجول والاستكشاف، لذلك يجب افساح المجال امامه مع مراقبته عن بعد كي لا يلحق الاذى بنفسه. لذا ينبغي على الوالدين توفير الالعاب له، ولا يجب ان تكون باهظة الثمن او معقدة او الكترونية حسبما يباع في الاسواق، ايضا الابتعاد عن التنافس بين الامهات من تشتري اغلى لعبة لطفلها او طفلتها، فالمهم لعبة تحفز تطوير ذكائه وتفكيره.
كما يحذر التقرير من جلوس الاطفال ساعات طويلة اما شاشة التلفاز، حيث دلت دراسات ان ذلك يؤدي الى سلب الطفل من متعة الاندماج في الحياة الاجتماعية. بل على الام اختيار برامج معينة لعمره ونموه النفسي. كما وان التلفاز يوفر للطفل فرصة للتقليد، لكن مثل هذا التقليد بعيد عن الحياة الواقعية. وعلى الام ان لا تجعل التلفاز هو البديل عنها، فالطفل يحتاج الى من يشاركه في المشاهدة وشرح ما يراه، حتى ولو كانت افلام كرتون.
والدمى التي تجذب انتباه الاطفال الاكثر ذكاء ونضجا هي التي يمكن تركيبها او تجميعها، فالطفل يفرغ من عملية الاستكشاف ليرضي غريزة اخرى لديه هي الابتكار، ولعله من الافضل ان تختار الام لطفلها لعبا على شكل عمارات تركب الواحدة فوق الاخرى، مثل " الليغو "وهي من الالعاب التي يجد الطفل متعة في استخدامها، ايضا تلك التي تدمج ببعضها او دمى مؤلفة من اجزاء بسيطة قابلة للفك والتركيب.ومن النصائح التي تقدم للامهات في عيادات الاطفال في كوستاريكا من اجل تنمية مواهب الطفل بهدف ارضاء ابداعه تقديم ورق والوان واقلام وعجينة، ومن الطبيعي ان تختار الام لطفلها اصباغا مأمونة لا اثر للسموم فيها. كما ينبغي ان تراقبه وتعلمه على كيفية استخدامها. ويبدأ ذكاء الطفل بالتطور والنمو عن طريق الالعاب المختلفة، ومن الممكن ان ترصد الام تقدم طفلها رصدا مباشرا عن طريق اللعب. كما يجب اعطاء اهمية للالعاب البسيطة التي تصنع من اشياء مثل الورق المقوى اي الكرتون والكرتون اللاصق والورق الملون او الالوان، ويمكن ان يجلس الطفل مع افراد العائلة من اجل صنعها.
ويقول التقرير ايضا كل ام تريد ان يكون طفلها ذكيا، لكن اذا ارادت ذلك فعليها ان تبدأ بالتحدث معه منذ اليوم الاول لولادته، ولا ضرر من ان تكون ثرثارة معه. مثل اصطحابه منذ الشهور الاولى الى غرفة الجلوس وشرح ما تقوم به من اعمال كتنظيف الرفوف او المقاعد او المطبخ او الحمام والتحدث عن الغسيل او الاغتسال، او ما تحتويه هذه الغرفة او تلك، فهذا يساعده عندما يبدأ بالكلام وفهم الكثير. ايضا تعليمه اشياء صغيرة جديدة كل يوم، مثل كلمة او نغمة او اغنية قصيرة، او القفز من فوق خط ترسمه الام على الارض، فهذه كلها تنمي مهاراته المختلفة. ايضا البدء بسرد قصص عليه حتى قبل ان يبدأ بالنطق، ومن المفضل ان تقرأ من كتاب فيه الكثير من الالوان الجميلة والجذابة، مع الاشارة بالاصبع الى الصور واسماء الاشياء المرسومة، فينشأ لدى الطفل ايضا حب المطالعة.وعندما يبدأ بالكلام على الام ان تغير من طريقة سردها للقصص، مثلا طرح السؤال حول ما يراه من الصور في الكتاب، ومحاولة تشجيعه لسرد ما يراه جملا صغيرة وليس كلمات.
_________________
يجهد علماء النفس في وضع مناهج تربوية للاطفال قبل بلوغهم السنة من العمر، لان هذه الفترة تلعب دورًا كبيرًا في تكوين ذكائه وشخصيته وقدرته الذهنية، لذا تعطى حاليا في بعض عيادات طب الاطفال في كوستاريكا دورات خاصة للام من اجل تطبيقها على طفلها، ورغم انها دورات تكلفتها مرتفعة يقدم الكثيرون على التسجيل فيها.
ويشرح تقرير تربوي طبي يوزع على المشاركات جوانب لا يعرف كل انسان منها ان الطفل ينهمك باللعب، خلال السنة الاولى من عمره، انهماكا ياخذ كل وقته، ويشغف باللعب من دون دمي حقيقية بين يديه، والحق ان اللعب لدى الطفل يتمثل في استعمال الاشياء وتخيلها. وترتبط الالعاب الاولى للطفل بمتع عملية معينة كالامساك بالاشياء وتحريكها، ويلاحظ ايضا ان الطفل يجد متعة خاصة في اكمال حركة لم يكن قادرا على اكمالها من قبل.
وهذا ما يثير في نفسه استجابة ممتعة تحفزه على انجاز حركات متقدمة.وما يثير الطفل ويمتعه ان يكون مسببا لشيء معين، كان يشد حبلا فيؤدي ذلك الى تحريك دمية او اخراج صوت منها. والطفل يميل الى هذا الالعاب ميلا نفسيا، ليدل عن استقلاله وابتعاده عن اعماله السابقة. ولهذا فان الدمى التي تثير الطفل كالاشياء التي يسهل الضغط عليها، او يريد لمسها او تذوقها او الاستماع اليها او مجرد النظر اليها، تسهم في تطوره فكرياً والاجتماعياً، فعن طريق اللعب يتصل الطفل بالعالم الخارجي.
وهذا ما يثير في نفسه استجابة ممتعة تحفزه على انجاز حركات متقدمة.وما يثير الطفل ويمتعه ان يكون مسببا لشيء معين، كان يشد حبلا فيؤدي ذلك الى تحريك دمية او اخراج صوت منها. والطفل يميل الى هذا الالعاب ميلا نفسيا، ليدل عن استقلاله وابتعاده عن اعماله السابقة. ولهذا فان الدمى التي تثير الطفل كالاشياء التي يسهل الضغط عليها، او يريد لمسها او تذوقها او الاستماع اليها او مجرد النظر اليها، تسهم في تطوره فكرياً والاجتماعياً، فعن طريق اللعب يتصل الطفل بالعالم الخارجي.
لذا تكثر مثل هذا الالعاب في بعض العيادات الخاصة، لانها تعتبر رياضة الحياة التي لا تضاهى، فهي تمثل اللقاء الاول للطفل مع جسمه وبيئته، وعن طريق اللعب يشرع الطفل في ادراك العلاقات بين الاشياء، او بين الفضاء وبين تنسيقه العضلي والتأثير الناجم عنه، ويبدأ يدرك بصورة خاصة انه يستطيع ان يعدل بيئته بافعاله. ثم ان مجرد استعمال الاطفال الصغار جدا للاشياء القريبة منهم يشكل منبها حسيا بالغ الاهمية، وهذا ما يوفر للطفل طريقا ملموسا ممتعا نحو تجارب جديدة تعد جوهرية فيما يتعلق بنموه الذهني ونمو ذكائه.
اما التغييرات التي تطرأ في الشهر السابع والثامن من عمره فهي تتيح للام ان ترى طفلها قد بدأ يلهو بالاصوات، وهنا يمكن القول انه شرع فعلا باللغو لنفسه، وبتقليد الاصوات البسيطة الموجهة اليه، واما التطور اللفظي فانه يرتبط باهتمام بالغ لدى الطفل في الدمى التي تخرج اصواتا او موسيقى. هنا تحاول بعض العيادات توفير كثير من دمى معينة توضع امام الاطفال، كساعة يخرج منها عصفور يغرد، اوحيوانات او صناديق موسيقية تحتوي في داخلها على دمى متحركة او اجراس او دمى تصدر اصواتا موسيقية.
وبين الشهرين الثامن والتاسع حيث يستطيع الطفل الجلوس لوحده منتصبا يمكنه مشاهدة البيئة التي تحيط به من زاوية مميزة شديدة الاختلاف، هنا توضع امامه صور مختلفة للحيوانات والالوان الزاهية والالعاب. وهذا يساعد الى حد كبير على توسيع مدى رؤيته، ويتمكن عندها من تحريك نفسه بمزيد من السهولة ومن استعمال الاشياء المحيطة به.
ولا تقتصر حركاته على الامساك بالاشياء بل وعلى رميها وتكديسها ويمثل ذلك كله تطورا في ذكائه يوما بعد يوم، فالدمى التي تتحرك تلقائيا على سبيل المثال والالعاب ذات العجلات والقطارات والسيارات الصغيرة وغيرها تعد ذات نفع كبير لقدرات الطفل الذهنية بعد ان تعلم الزحف على اطرافه الاربعة.
والحق ان الطفل يحب العابه المفضلة حيثما يزحف، وذلك في محاولاته الاولى للتحرك مستقلا عن الاخرين، ولكن ينبغي للام ان تحذر من وضع دمى كبيرة حوله، فالطفل لا يزال يحتاج الى ان يسند نفسه باحدى يديه على الاقل.
وبحسب التقرير الطبي، عندما يصبح الطفل قادرا على المشي تتخذ الالعاب بالنسبة له طابعا مختلفا، ففي هذه المرحلة يصبح قادر ان يصل الى اشياء جديدة يرفعها عن الارض ، وفي هذه المرحلة ايضا يكون قد برع في استعمال يديه، لذا تنشأ لديه الرغبة القوية للاكتشاف باستعمال جسمه، ويتمثل ذلك في محاولته لتسلق كل شيءوالوصول الى كل ركن من اركان المنزل، وبذل كل جهد مثلا للخروج من حظيرته النقالة. وهذا المرحلة بالغة الاهمية في حياة الطفل، فهي تزوده بالوسائل اللازمة من اجل تطوره العقلي وذكائه، وتمكنه كذلك من تنمية ثقته بنفسه، تلك الثقة المؤسسة على شعوره بالاستقلال. فالطفل يحتاج الى اللعب الكثير والى تدريب عضلاته وبناء الثقة في ذاته، ولكنه يحتاج في الوقت نفسه الى بيئة سليمة، فيها شخص بالغ يكون دائما الى جانبه، ضمانا لحمايته، لكن دون الهيمنة عليه او القسوة عليه، فهذا يكبح تطوره الذهني. لذا على الام ان لا يسيطر عليها الخوف اذا رأت طفلها يسقط ارضا في اول محاولاته للوقوف، ولعل من الاجدى بها ان تسعى الى الاقلال من سقوطه.
ويحب الطفل التجول والاستكشاف، لذلك يجب افساح المجال امامه مع مراقبته عن بعد كي لا يلحق الاذى بنفسه. لذا ينبغي على الوالدين توفير الالعاب له، ولا يجب ان تكون باهظة الثمن او معقدة او الكترونية حسبما يباع في الاسواق، ايضا الابتعاد عن التنافس بين الامهات من تشتري اغلى لعبة لطفلها او طفلتها، فالمهم لعبة تحفز تطوير ذكائه وتفكيره.
كما يحذر التقرير من جلوس الاطفال ساعات طويلة اما شاشة التلفاز، حيث دلت دراسات ان ذلك يؤدي الى سلب الطفل من متعة الاندماج في الحياة الاجتماعية. بل على الام اختيار برامج معينة لعمره ونموه النفسي. كما وان التلفاز يوفر للطفل فرصة للتقليد، لكن مثل هذا التقليد بعيد عن الحياة الواقعية. وعلى الام ان لا تجعل التلفاز هو البديل عنها، فالطفل يحتاج الى من يشاركه في المشاهدة وشرح ما يراه، حتى ولو كانت افلام كرتون.
والدمى التي تجذب انتباه الاطفال الاكثر ذكاء ونضجا هي التي يمكن تركيبها او تجميعها، فالطفل يفرغ من عملية الاستكشاف ليرضي غريزة اخرى لديه هي الابتكار، ولعله من الافضل ان تختار الام لطفلها لعبا على شكل عمارات تركب الواحدة فوق الاخرى، مثل " الليغو "وهي من الالعاب التي يجد الطفل متعة في استخدامها، ايضا تلك التي تدمج ببعضها او دمى مؤلفة من اجزاء بسيطة قابلة للفك والتركيب.ومن النصائح التي تقدم للامهات في عيادات الاطفال في كوستاريكا من اجل تنمية مواهب الطفل بهدف ارضاء ابداعه تقديم ورق والوان واقلام وعجينة، ومن الطبيعي ان تختار الام لطفلها اصباغا مأمونة لا اثر للسموم فيها. كما ينبغي ان تراقبه وتعلمه على كيفية استخدامها. ويبدأ ذكاء الطفل بالتطور والنمو عن طريق الالعاب المختلفة، ومن الممكن ان ترصد الام تقدم طفلها رصدا مباشرا عن طريق اللعب. كما يجب اعطاء اهمية للالعاب البسيطة التي تصنع من اشياء مثل الورق المقوى اي الكرتون والكرتون اللاصق والورق الملون او الالوان، ويمكن ان يجلس الطفل مع افراد العائلة من اجل صنعها.
ويقول التقرير ايضا كل ام تريد ان يكون طفلها ذكيا، لكن اذا ارادت ذلك فعليها ان تبدأ بالتحدث معه منذ اليوم الاول لولادته، ولا ضرر من ان تكون ثرثارة معه. مثل اصطحابه منذ الشهور الاولى الى غرفة الجلوس وشرح ما تقوم به من اعمال كتنظيف الرفوف او المقاعد او المطبخ او الحمام والتحدث عن الغسيل او الاغتسال، او ما تحتويه هذه الغرفة او تلك، فهذا يساعده عندما يبدأ بالكلام وفهم الكثير. ايضا تعليمه اشياء صغيرة جديدة كل يوم، مثل كلمة او نغمة او اغنية قصيرة، او القفز من فوق خط ترسمه الام على الارض، فهذه كلها تنمي مهاراته المختلفة. ايضا البدء بسرد قصص عليه حتى قبل ان يبدأ بالنطق، ومن المفضل ان تقرأ من كتاب فيه الكثير من الالوان الجميلة والجذابة، مع الاشارة بالاصبع الى الصور واسماء الاشياء المرسومة، فينشأ لدى الطفل ايضا حب المطالعة.وعندما يبدأ بالكلام على الام ان تغير من طريقة سردها للقصص، مثلا طرح السؤال حول ما يراه من الصور في الكتاب، ومحاولة تشجيعه لسرد ما يراه جملا صغيرة وليس كلمات.
_________________
المصدر: جريدة الجريدة